وتمثل هذه المقالة المسائل المتعلقة بطريقة التلاوة من القرآن الكريم. في الوقت الحاضر، وقد أجريت العديد من الأبحاث على القيراط من القرآن. والسبب وراء ذلك هو الفرق بين أنواع مختلفة من القراءات في القرآن يعتبر من قبل المستشرقين بمثابة فرصة ذهبية من النـزاع إلى خلق الكثير من الشكوك والالتباس في صحة القرآن ومن مطالباتهم هي: كيف يمكن أن تختلف القراءات من القرآن كلام أنزل من الله؟ وكذلك قبول الاختلاف في أنواع القراءات لأن سوف يكون هناك تناقض في المصطلحات، وسياقات ومعاني القرآن! وكيف يمكن للقرآن أن يكون الحجية التي توجد فيها التناقضات؟ وبالمثل، تثار أسئلة كثيرة افتراضية في هذا الصدد بناء على هذا الأساس هذه المقالة سوف تجيب بعض أسئلتهم المضاربة بشكل مكثف وشرح عن معنى لهجة العرب، لماذا لهجات تختلف بعضها البعض، وما هي العلاقة بين القراءات في القرآن واللهجات العرب، وما هو الطريق الصحيح لاقتراب الفرق بين أنواع مختلفة من القراءات.